السبت، 15 يناير 2011

الإدارة من اجل التميز (التوجيه والرقابة) للدكتور/محمد عبد الغنى حسن هلال

التقديم ...

حظيت موضوعات التخطيط والتنظيم والرقابة والتقييم ، باهتمام خبراء وعلماء الإدارة، وقدمـوا إسهامات جيدة ومتطورة في هذا المجال. إلا أن الاهتمام بموضوع التوجيه والمتابعة كأحد وظائف الإدارة الرئيسية الأخرى والمكملة لها كان ضعيفاً .

لقد تغيرت استراتيجية تطوير العامل المعروفة بالإرشاد/النصح (Mentoring) بصورة كبيرة؛ حيث تغير التوجيه من نموذج عصر الآلــة إلى نموذج عصر المعلومات، وهذا الشكل الجديد لمساعدة الناس على التعليم يساعد على تهيئة الفرصة للإدارة في السعي إلى التجديد التنظيمي، وخلق التوافق النفسي للعاملين ؛ بل وتطويرهم بصورة مستمرة .

وكانت الحاجة كبيرة لتوجيه العاملين والرقابة عليهم بصورة سريعة ومؤثرة استجابة للتطورات الهامة التي أثرت، ومازالت تؤثر على المنظمات وهياكلها المختلفة، بما في ذلك التقدم التكنولوجي والتشغيلي، والتطور في الأسواق المحلية والعالمية، وعمليات إعادة البناء وتطبيق الجودة، وما شـابـه ذلك .

والرقابة عملية لازمة للتأكد من أن الخطط التي وضعتها المنظمة وعمليات التنظيم المتبعة، ونوعية الموظفين المختارة، وأسلوب التوجيه الذي يتبعه الرؤساء مع المرؤوسين، ومستوى التنسيق، والسياسة المالية التي تتبعها المنظمة كلها تؤدي إلى تحقيق أهداف المنظمة.

والرقابة عبارة عن عملية تقييم للنشاط الإداري الفعلي للتنظيم ومقارنته بالنشاط الإداري المخطط، ومن ثم تحديد الإنحرافات بطريقة وصفية
أو كمية بغية اتخاذ ما يلزم لمعالجة الإنحرافات. والغرض الأساسي من الرقابة هو التأكد من أن النشاطات أُنجزت بطريقة تحقق أهداف المنظمة.

والرقابة مثل جهاز تنظيم وضبط درجة الحرارة في المباني؛ حيث يعمل هذا الجهاز (الثرموستات) على قياس درجة حرارة داخل المنظمة (الأداء) ويقارنها بدرجة الحرارة المطلوبة (الأداء)، فإذا كان هناك فرق بين درجتي الحرارة (الأداء) يقوم هذا الجهاز(الثرموستات) بخفض أو رفع درجة حرارة حتى تصل إلى المستوى المطلوب. ويمكن القول بأن هناك العديد من النشاطات في المشاريع الاقتصادية التي تحتاج إلى رقابة مماثلة، وذلك من جراء قياس النتائج الفعلية ومقارنتها بالخطط المرسومة، ثم اتخاذ الإجراءات الضرورية ؛ لتصحيح الأخطاء حتى تقترب النتائج الفعلية أكثر ما يمكن من الهدف المطلوب.

ويأتي هذا الكتاب ضمن موسوعة الإدارة التي يصدرها مركز تطوير الأداء والتنمية هذا الكتاب يحتوي على بعض المعلومات والمهارات الأساسية للإرشاد والتوجيه والرقابة ، بجانب الشرح و التوضيح والفصل بين الكلمات المستخدمة في هذا المجال، واللبس الحادث بينهما، كذلك الأساليب والكيفية التي تؤدي إلى استخدام أساليب التوجيه والرقابة الناجحة تجاه العاملين .

ونأمل أن يكون هذا الكتاب ضمن موسوعة الإدارة من أجل التميز إضافة أخرى إلى مهارات المديرين والمشرفين العاملين في مجالات العمل الفنية أو الإدارية، تمكنهم من تطوير أداء مرؤوسيهم والمنظمات التي يعملون بها ، وكذلك للمكتبة العربية .

؛؛؛ والله ولــي التوفيــق ؛؛؛

د. محمد عبدالغني حسن

المحتويات

الفصل الأول

الوظيفة الثالثة للإدارة

التوجيه الإداري

أولاً ... ما هي وظيفة التوجيه ؟

ثانياً ... لماذا التوجيه ؟

ثالثاً ... أثر التوجيه على الأداء.

رابعاً ... مجالات التوجيه الإداري.

خامساً ... أنواع السلطات الإدارية التي تعطي الحق في التوجيه.

سادساً ... مقومات نجاح وظيفة التوجيه.

سابعاً ... التوجيه والقيادة الإدارية.

ثامناً ... التوجيه ونموذج الإدارة بالمشاركة.

تاسعاً ... المتطلبات المهارية لوظيفة التوجيه.

عاشراً ... التحفيز والتوجيه.

الفصل الثاني

الوظيفة الرابعة للإدارة

الرقابة

أولاً...مفهوم وتعاريف الرقابة.

ثانيًا... أهمية الرقابة.

ثالثاًً...فوائد الرقابة.

رابعاً... أنواع الرقابة.

خامساً...خصائص نظام الرقابة الجيد.

سادساً...عناصر الرقابة.

سابعاً...أساليب ومجالات استخدام الرقابة.

ثامناً...خطوات عملية الرقابة.

تاسعاً...الجهات التي تقوم بالرقابة.

عاشراً...عيوب الرقابة الإدارية.

احدى عشر...متطلبات الرقابة الإدارية على أنشطةالمنظمة المختلفة .

الفصل الثالث

الرقابةوعمليات المتابعة

أولاً...مفهوم المتابعة.

ثانياً...أهمية المتابعة.

ثالثاً...الأسس التي تقوم عليها عملية المتابعة.

رابعاً...العوامل التي يجب أخذها في الاعتبارعند تصميم تقارير المتابعة.

خامساً...متى نقوم بعملية المتابعة ؟

سادساً...من يقوم بعملية المتابعة ؟

سابعاً...ما الذي نتابعه ؟

ثامناً...ما هي أدوات المتابعة ؟

تاسعاً...خطوات وضع خطة المتابعة.

عاشراً...الدورة الكاملة للمتابعة.

الفصل الرابع

الرقابةوعملية التقييم

أولاً...لماذا التقييم والمتابعة ؟

ثانياً...عملية الرقابة والفرق بين التقييم والمتابعة.

ثالثاً...ماذا نقييم؟ ولماذا ؟

رابعاً...من الذي يقوم بالتقييم ؟

خامساً...نقييم ماذا ؟

سادساً...بناء نماذج التقييم الؤسسي.

سابعاً...مكونات تقييم البرامج /المشاريع.

ثامناً...استخدام المعايير والمؤشرات في التقييم.

تاسعاً...بعض مجالات تقييم المشروعات وفقاً لدورة تخطيطها.

عاشراً...بعض النماذج الإرشادية المستخدمة في التقييم .

المراجع العربية

المراجع الأجنبية

المؤلف د/ محمد عبد الغني حسن هلال

الإتصال بالمؤلف أو دار النشر – مركز تطوير الأداء والتنمية للنشر والتوزيع على :

0175800300 - 0127777846

E-mail:books@dpicegypt.com

Dpic.bookstore@gmail.com

dpicmoh2@yahoo.com

dpicmoh7@yahoo.com

Site:www.dpicegypt.com

مرجع عن الادارة من اجل التميز "التخطيط والتنظيم" للدكتور محمد عبد الغني هلال

المقدمة

ظهرت أهمية علم الإدارة منذ آلاف السنين، وبصفة خاصة عندما انتقل الإنسان من العيش بمفرده بعيدًا عن الآخرين إلى العيش في تجمعات بشرية من أجل تحقيق الهدف المشترك لهم وهو ضمان الحصول على المتطلبات المادية والمعنوية الأساسية للحياة.

ومع تطور الحياة تعاظمت أهمية علوم الإدارة وواجهت الجماعات والمنظمات بأشكالها المختلفة الحكومية وغير الحكومية الفرص والتحديات وبصفة خاصة في علاقتها بالسوق العالمي أو ما أطلق عليه العولمة لاحقًا.

وقد أدى افتقار الكثير من المنظمات إلى الفكر الإداري وافتقار العاملين فيها إلى المهارات الإدارية اللازمة إلى اتخاذ القرارات الضعيفة والتي غالبًا ما أدت إلى انخفاض الإنتاج والربحية، وما يتبع ذلك من ازدياد التخلف والفقر وكذلك نسبة البطالة في المجتمع.

ويستلزم القيام بالعملية الإدارية الاستناد إلى فلسفة إدارية محددة تتبناها إدارة المنظمة وتلتزم بها؛ حيث تؤثر هذه الفلسفة على تصرفات الإدارة وفي أساليبها المتبعة في حل المشكلات وإدارة الأزمات. وتقوم الفلسفة الإدارية على مجموعة من المبادئ والقيم والاتجاهات التي تعتنقها الإدارة في تصرفاتها داخل المنظمة.

لقد استطاعت الإدارة الحديثة أن تواجه الواقع من خلال نجاحها في التعرف على العالم وإدراكها لما يدور فيه، وأدى ذلك إلى نجاحها في التعامل مع حقائق الحياة دون انتقائية أو أحلام يقظة. دون أن نرى الأمور على حقيقتها لا كما نريدها أن تكون. وأن نمتلك الشجاعة الكافية لعمل ما ينبغي عمله، لا ما نود عمله.

ومازالت المتغيرات الجذرية التي تطرأ على عالم الأعمال تتوالى، فتقليص النفقات وتسريح الموظفين وتخفيض الميزانيات وتقليل ساعات العمل وتلبية رغبات المساهمين والعملاء على حد سواء، مازالت ظواهر ملموسة في معظم الأسواق والدول. وما أن تنجو أو تخرج صناعة ما من أزمة ما، حتى تقع فيها صناعة أخرى. وفي أسواق وأحوال اقتصادية كهذه يصبح تحقيق المزيد من الإنجازات بالقليل من الجهود والموارد مطلبًا استراتيجيًا ملحًا؛ وهو ما تتحمل مسئوليته العملية الإدارية.

ويسر مركز تطوير الأداء والتنمية أن يقدم للمكتبة العربية أول موسوعة عربية مبسطة عن الإدارة، لتكون دليلاً عمليًا للمبتدئين، وذخيرة وخبرة للراغبين في تطوير معارفهم وخبراتهم الإدارية.

دكتور

محمد عبد الغني حسن هلال

الإدارة من أجل التميز (2)

الفصل الأول

مقدمة لوظائف الإدارة.

أولاً... مكونات الإدارة.

ثانيًا... تقسيم وظائف الإدارة.

ثالثًا... حالة عملية عن الإدارة.

الفصل الثاني

الوظيفة الأولى... التخطيط.

أولاً... ماهي وظيفة التخطيط؟ .

ثانيًا... أهمية التخطيط.

ثالثًا... مبادئ التخطيط.

رابعًا... أنواع التخطيط.

خامسًا…مكونات التخطيط .

سادسًا..مراحل التخطيط.

الفصل الثالث

الوظيفة الثانية... التنظيم.

أولا... مفهوم التنظيم وأهميته.

ثانيًا... تعريف التنظيم.

ثالثًا... مقومات وعناصر وأهمية التنظيم .

رابعًا... مبادئ التنظيم.

خامسًا... مراحل العملية التنظيمية .

سادسًا... الخريطة والهياكل التنظيمية .

سابعًا... التنظيم طبيعة وأنواع التقسيم الإداري.

ثامنًا... المستويات التنظيمية و نطاق الإشراف.

تاسعًا... المركزية واللامركزية.

عاشرًا... التنظيم غير الرسمي.

حادي عشر ... الأداء الإنساني والبيئة التنظيمية.

ثاني عشر... السلطة والمسئولية.

ثالث عشر... التوظيف.

رابع عشر... دور التنفيذيون و الاستشاريون في المنظمات.

خامس عشر... إدارات الخدمات المساعدة.

سادس عشر... التفويض.

سابع عشر… مدخل التطوير التنظيمي.

ثامن عشر... التنسيق.

المراجع

المراجع العربية.

المراجع الأجنبية.

المؤلف د/ محمد عبد الغني حسن هلال

الإتصال بالمؤلف أو دار النشر – مركز تطوير الأداء والتنمية للنشر والتوزيع على :

Tel : 26344362

0175800300 – 0127777846Mob :

E-mail:books@dpicegypt.com

books@dpicegypt.com

dpic.bookstore@gmail.com

dpicmoh@yahoo.com

dpicmoh7@yahoo.com

Site: www.dpicegypt.com

كتاب عن الادارة من اجل التميز "الاسس والمفاهيم" للدكتور محمد عبد الغني هلال

المقدمة

ظهرت أهمية علم الإدارة منذ آلاف السنين، وبصفة خاصة عندما انتقل الإنسان من العيش بمفرده بعيدًا عن الآخرين إلى العيش في تجمعات بشرية من أجل تحقيق الهدف المشترك لهم وهو ضمان الحصول على المتطلبات المادية والمعنوية الأساسية للحياة.

ومع تطور الحياة تعاظمت أهمية علوم الإدارة وواجهت الجماعات والمنظمات بأشكالها المختلفة الحكومية وغير الحكومية الفرص والتحديات وبصفة خاصة في علاقتها بالسوق العالمي أو ما أطلق عليه العولمة لاحقًا.

وقد أدى افتقار الكثير من المنظمات إلى الفكر الإداري وافتقار العاملين فيها إلى المهارات الإدارية اللازمة إلى اتخاذ القرارات الضعيفة والتي غالبًا ما أدت إلى انخفاض الإنتاج والربحية، وما يتبع ذلك من ازدياد التخلف والفقر وكذلك نسبة البطالة في المجتمع.

ويستلزم القيام بالعملية الإدارية الاستناد إلى فلسفة إدارية محددة تتبناها إدارة المنظمة وتلتزم بها؛ حيث تؤثر هذه الفلسفة على تصرفات الإدارة وفي أساليبها المتبعة في حل المشكلات وإدارة الأزمات. وتقوم الفلسفة الإدارية على مجموعة من المبادئ والقيم والاتجاهات التي تعتنقها الإدارة في تصرفاتها داخل المنظمة.

لقد استطاعت الإدارة الحديثة أن تواجه الواقع من خلال نجاحها في التعرف على العالم وإدراكها لما يدور فيه، وأدى ذلك إلى نجاحها في التعامل مع حقائق الحياة دون انتقائية أو أحلام يقظة. دون أن نرى الأمور على حقيقتها لا كما نريدها أن تكون. وأن نمتلك الشجاعة الكافية لعمل ما ينبغي عمله، لا ما نود عمله.

ومازالت المتغيرات الجذرية التي تطرأ على عالم الأعمال تتوالى، فتقليص النفقات وتسريح الموظفين وتخفيض الميزانيات وتقليل ساعات العمل وتلبية رغبات المساهمين والعملاء على حد سواء، مازالت ظواهر ملموسة في معظم الأسواق والدول. وما أن تنجو أو تخرج صناعة ما من أزمة ما، حتى تقع فيها صناعة أخرى. وفي أسواق وأحوال اقتصادية كهذه يصبح تحقيق المزيد من الإنجازات بالقليل من الجهود والموارد مطلبًا استراتيجيًا ملحًا؛ وهو ما تتحمل مسئوليته العملية الإدارية.

ويسر مركز تطوير الأداء والتنمية أن يقدم للمكتبة العربية أول موسوعة عربية مبسطة عن الإدارة، لتكون دليلاً عمليًا للمبتدئين، وذخيرة وخبرة للراغبين في تطوير معارفهم وخبراتهم الإدارية.

دكتور

محمد عبد الغني حسن هلال

الإدارة من أجل التميز (1)

الفصل الأول

أهمية ونشأه الإدارة

أولاً ... ما هي أهمية الإدارة للمنظمة؟

ثانيًا ... إختلاف متطلبات الوظيفة طبقًا للمستوي الوظيفي في الإدارة.

ثالثاً ...المهارات التي تتطلبها مهنة الإدارة.

رابعاً ...الخلفية التاريخية للإدارة:

· القدماء المصريين.

· الصينيون القدماء.

· الحضارة اليونانية القديمة.

خامسًا... العوامل الممهدة لظهور علم الإدارة.

الفصل الثاني

النظريات الإدارية

التقديم ...مفهوم النظرية.

أولا ً...المدرسة الكلاسيكية:

· نظرية الإدارة العلمية ( فريدريك تايلور ).

· نظرية المبادئ الإدارية ( شمولية الإدارة ).

· المدخل البيروقراطي لماكس ويبر.

ثانيا ...المدرسة الكلاسيكية الحديثة:

§ حركة العلاقات الإنسانية.

Movement Human Relationship

§ نظرية x and y لـــ مكريجور MCGreogor.

§ مدخل العلوم السلوكية

ثالثا ً...مدرسة الإدارة بالأهداف ( بيتر دراكر ).

رابعا ً...المدخل الكمي للإدارة ( استخدام النماذج الرياضية).

خامساً...نظرية النظم.

سادساً ...المدرسة الموقفية (المدخل الموقفي أو الشرطي).

سابعاً ...نظرية Z Z Theroy

الفصل الثالث

تعاريف ومفاهيم الإدارة

أولاً ...موقع الإدارة علي خريطة المشروع أو المنظمة.

ثانيًا...تعريف الادارة ( أعادة تعريف الإدارة ).

ثالثاً...الإدارة والموارد البشرية.

الفصل الرابع

الإدارة وعلاقتها بالتنمية

أولاً طبيعة نشاط الإدارة.

ثانياً ...علاقة الإدارة بالتنمية.

ثالثا ً...المؤثرات البيئية عن الإدارة:

§ المؤثرات الاجتماعية.

§ المؤثرات التعليمية..

§ المؤثرات الاقتصادية.

§ المؤثرات السياسية.

§ المؤثرات القانونية.

§ المؤثرات الثقافية.

رابعاً ...تأثير العوامل والمتغيرات العالمية علي إدارة المنظمات:

§ العولمة.

§ التقدم التكنولوجي.

§ الحروب التنافسية.

§ ظهور التحالفات و التكتلات الدولية.

§ التغيير في ادارة الأعمال الدولية.

الفصل الخامس

طبيعة العمل الإداري

أولاً...الإدارة الحديثة.

ثانياً...إدارة مناطق وأنشطة مختلفة في المنظمة.

ثالثا...الأدوار والمهارات الإدارية.

رابعاً ...هل الإدارة علم أم فن؟

خامسا ً...الإدارة بين الكفاءة والفعالية والتمكن.

المؤلف د/ محمد عبد الغني حسن هلال

الإتصال بالمؤلف أو دار النشر – مركز تطوير الأداء والتنمية للنشر والتوزيع على :

0175800300 - 0127777846

E-mail:books@dpicegypt.com

dpicmoh2@yahoo.com

dpicmoh7@yahoo.com

Site:www.dpicegypt.com